في خطابه في جامعة القاهرة الشهر الماضي قال الرئيس الأمريكي باراك أوباما إنه يرفض الرأي الدارج في بعض الدول الأوروبية بأن المرأة التي تختار تغطية رأسها (تتحجب) لا تحظى بالمساواة إنما التمييز الحقيقي هو حرمان المرأة من أحد حقوقها الأساسية كالتعليم أوباما اختار أن يدافع عن الحجاب، ليس مرة واحدة بل ثلاث مرات في خطابه، ليس بالضرورة من باب إيمانه به لكن على الأغلب من باب دفاعه عن حرية الفرد باختيار ما يشاء كيفما شاء دون أن يتعرض للتمييز أو الإساءة نتيجة اختياراته. وهذه هي أساس الديمقراطية التي يتغنى بها الغرب.
وبغض النظر عن الجدل الدائر حاليا حول نيّة فرنسا، إحدى أعمدة الديمقراطية الغربية، منع النقاب على أرضها وتبعات ذلك القرار إن تحقق علينا أن "نبقي أعيننا على الكرة" وهي أن احترام القرارات الشخصية للفرد مهما كان مدى رفضنا لها هي الحضارة بعينها.
ولأننا من أنصار الحضارة فرأينا أن نعرض في عددنا لتجربة هي قمة في الحضارة يتطوع فيها المواطن ليعين المسؤول لخدمة المجتمع من خلال الشرطة المجتمعية التي تحفظ سلامة النسيج الاجتماعي وأعوان المرور اللذين يحفظون سلامة الطرقات.
ولحرارة الصيف أزياء اختارتها محررة الموضة خصيصا لتتناسب مع هذا الشهر ومناسباته التي على الأغلب ستدور حول مناسبات الأفراح والليالي الملاح.
لتدوم الفرحة والحضارة حليف بيوتكم العامرة...
وبغض النظر عن الجدل الدائر حاليا حول نيّة فرنسا، إحدى أعمدة الديمقراطية الغربية، منع النقاب على أرضها وتبعات ذلك القرار إن تحقق علينا أن "نبقي أعيننا على الكرة" وهي أن احترام القرارات الشخصية للفرد مهما كان مدى رفضنا لها هي الحضارة بعينها.
ولأننا من أنصار الحضارة فرأينا أن نعرض في عددنا لتجربة هي قمة في الحضارة يتطوع فيها المواطن ليعين المسؤول لخدمة المجتمع من خلال الشرطة المجتمعية التي تحفظ سلامة النسيج الاجتماعي وأعوان المرور اللذين يحفظون سلامة الطرقات.
ولحرارة الصيف أزياء اختارتها محررة الموضة خصيصا لتتناسب مع هذا الشهر ومناسباته التي على الأغلب ستدور حول مناسبات الأفراح والليالي الملاح.
لتدوم الفرحة والحضارة حليف بيوتكم العامرة...